يعد الذكاء العاطفي أحد المهارات الحيوية التي يحتاجها الإنسان في الحياة بشكل عام، وفي المدرسة بشكل خاص. حيث يمكن استخدام الذكاء العاطفي في العلاقات الاجتماعية والتعامل مع المشاعر والرغبات والاحتياجات الشخصية والأخرى، وهذا يساعد على:
1. تحسين العلاقات الشخصية بين الطلاب والمعلمين والأقران.
2. زيادة الإنتاجية والإنجاز الأكاديمي للطلاب.
3. تقليل الإحباط والإجهاد وتحسين الرفاهية العامة.
4. تحسين الاتصالات والعلاقات مع الوالدين والأسرة.
5. تعزيز الثقة في النفس وتحسين الصورة الذاتية.
6. المساعدة في تطوير مهارات حل المشكلات واتخاذ القرارات والتعامل مع المواقف الصعبة في حياة الطالب.
7. تقليل العدوانية وزيادة الاندماج الاجتماعي.
إذا تم تعليم الطلاب الذكاء العاطفي في المدرسة، فسوف ينعكس ذلك في حياتهم الشخصية والأكاديمية، وسيساعدهم على كسب مهارات أساسية للنجاح في الحياة.