تعد التجارة الحرة أمرًا بالغ الأهمية لولاية ألبرتا لأنها تسمح للشركات في الولاية بتصدير منتجاتها وخدماتها إلى الأسواق العالمية دون فرض قيود. هذا يخلق فرص عمل جديدة ويزيد من الدخل ويحسن مستويات المعيشة في الولاية.
ألبرتا هي أكبر منتج للنفط والغاز في كندا، وتعتبر الزراعة والتكنولوجيا والتصنيع من القطاعات المهمة الأخرى في الولاية. تتمتع ألبرتا بموقع جغرافي متميز يسمح لها بالوصول إلى الأسواق العالمية بسهولة، وتعتبر الولاية جذابة للشركات الأجنبية للاستثمار فيها.
تتمتع ألبرتا بعلاقات تجارية قوية مع الولايات المتحدة، وهي أيضًا عضو في اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (NAFTA). تتمتع ألبرتا أيضًا بعلاقات تجارية قوية مع الصين واليابان والاتحاد الأوروبي.
تعتبر التجارة الحرة أمرًا بالغ الأهمية لمستقبل ألبرتا، لأنها ستساعد الولاية على البقاء في طليعة الاقتصاد العالمي.