تعد الإدارة الشاملة للمواهب أحد العوامل الرئيسية في تحسين أداء الشركات وزيادة إنتاجيتها للتأثير على نجاح العمل. ويأتي دور الإدارة الشاملة للمواهب في إدارة الأعمال الإنتاجية فيما يلي:
1- تحسين أداء الموظفين: يهدف التركيز على مواهب العاملين وتنميتها وتعزيزها وتهيئة الظروف المناسبة للاستمرارية في هذه التطورات. وبذلك يتحسن أداء الموظفين بشكل كبير، مما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية والجودة.
2- تحسين العمل في الفريق: تعزز الإدارة الشاملة للمواهب العمل الجماعي وتحسن بشكل عام العمل في الفريق، مما يؤدي إلى الحصول على نتائج أفضل ومشاريع ناجحة.
3- زيادة الولاء والانتماء لمنظمة العمل: تشجع الإدارة الشاملة للمواهب والاهتمام بالعاملين على الانتماء إلى المنظمة وعملها بكل جهد وحماس، مما يساعد في الحفاظ على العاملين ذوي المواهب المميزة وجذب مواهب جديدة مما يضمن استمرارية منظمة العمل.
4- زيادة الإنتاجية والجودة: يساعد توظيف المواهب وتحسين أداء العاملين على زيادة الإنتاجية وتحسين الجودة، مما يترجم على زيادة الأرباح وتحسين سمعة العلامة التجارية.
5- تحسين سير العمل: تساعد الإدارة الشاملة للمواهب الموظفين على التأقلم مع المتغيرات داخل المنظمة وتعزيز نظمها، مما يساعد في تحسين سير العمل وآلياتها.