تلعب بحوث الميدانية دوراً هاماً في تطوير المجتمعات النامية، وذلك للعديد من الأسباب، منها:
1. فهم الظروف الاجتماعية والاقتصادية: تساعد البحوث الميدانية على فهم الظروف الاجتماعية والاقتصادية في المجتمعات النامية، ومن ثم تطوير السياسات والبرامج التي تلبي احتياجات هذه المجتمعات وتحسن حياتهم.
2. زيادة فرص العمل: يمكن للبحوث الميدانية أن تؤدي إلى تحديد المجالات التي يمكن تطويرها، والتي يمكن أن تؤدي إلى زيادة فرص العمل وتحسين الاقتصاد في المجتمعات النامية.
3. تحسين التعليم: يمكن للبحوث الميدانية أيضاً أن تساعد في تحديد المشكلات التي تعاني منها مجتمعات النامية في مجال التعليم، ومن ثم توفير الحلول الملائمة لتحسين جودة التعليم.
4. تحسين الصحة: يمكن للبحوث الميدانية أن تساعد في تحديد المشكلات والتحديات التي تواجه الرعاية الصحية في المجتمعات النامية، ومن ثم توفير الحلول والبرامج التي تساعد في تحسين الحياة الصحية للسكان.
5. المشاركة المجتمعية: تشجع البحوث الميدانية على المشاركة المجتمعية وتشارك الأفراد في تطوير الحلول المناسبة لقضايا المجتمع الأمر الذي يحسن الوعي المجتمعي والتعاون ومستوى الثقة.