تعد أسباب حدوث التوتر لدى الأطفال متنوعة ومختلفة ومنها:
1- التعرض لمواقف صعبة أو مؤلمة، كالإصابة بمرض أو فقدان شخص عزيز.
2- الضغوط الاجتماعية، مثل صعوبات في التواصل مع الآخرين أو عدم قبولهم للطفل.
3- العنف أو الإهمال النفسي أو الجسدي.
4- الضغوط التعليمية، مثل صعوبة الدراسة والإمتحانات.
5- الإصابة بالقلق والتوتر منذ الولادة.
وقد تؤدي هذه الأسباب إلى زيادة مستوى الإجهاد والقلق لدى الأطفال، ويكون التعامل معها بشكل صحيح أمرًا بالغ الأهمية. ومن الطرق التي يمكن اتباعها لمساعدة الطفل على التغلب على التوتر والاسترخاء وتحقيق الراحة النفسية والجسدية:
1- زيادة تفاعل الأسرة مع الطفل، حيث يشعر الطفل بالراحة والدعم عند الحاجة.
2- الاهتمام بالتغذية الصحية والنظيفة، وإتباع نمط حياة صحي ومنتظم.
3- المحافظة على صحة الجسم بممارسة الرياضة والتمارين الرياضية بشكل معتدل.
4- التركيز على التعلم الإيجابي وتطوير مهارات التعلم لدى الطفل.
5- تشجيع الطفل على تطوير مهارات التفاعل الاجتماعي والتواصل بشكل إيجابي مع الآخرين.
6- التحدث مع الطفل والاستماع إلى مشاكله ومخاوفه وتقديم الدعم والمساعدة في حل المشكلات.
7- إضفاء الأجواء العائلية المريحة والإيجابية والترحيب بتعبير الأفكار والمشاعر والتعامل بشكل إجابي مع الطفل.