يعد المستقبل للهندسة النووية واعدًا بسبب الطلب المتزايد على الطاقة النووية وتفوّقها في الاستدامة والكفاءة الطاقوية. من المتوقع أن يستمر الاستثمار في مجال الطاقة النووية بشكل عام وتحديدًا في التطور التكنولوجي لمحطات الطاقة النووية الآمنة والكفاءة. ومع تحول الاقتصاد العالمي إلى الطاقات المتجددة والمستدامة، يمكن أن تلعب الهندسة النووية دورًا مهمًا في تقديم المزيد من الخيارات الطاقوية المستدامة والنظيفة، وتوفير الطاقة الكافية لتلبية الاحتياجات العالمية المتزايدة.