كانت المرأة تلعب دورًا محدودًا في حركة أدب الاختلاف العربي في البداية ، وكان من المنتظر أن تكون آراؤهن هي التي تدوس في زخم الحركة. بعد ذلك ، بدأت المرأة تشغل دورًا أكبر في حركة أدب الاختلاف العربي ، حيث تحولت إلى عضو فعال في المجموعات الأدبية والأندية. وفي الأعوام الأخيرة ، شهدت حركة أدب الاختلاف العربي زخماً كبيراً من المراجعات النسائية والأعمال الأدبية التي قامت بها النساء ، والتي تميزت بأسلوبها المميز والدافئ والغني بالمشاعر والعواطف ، وذلك يجعل دور المرأة في طفرة أدب الاختلاف العربي أكثر أهمية.
