لعب العلماء الصين دورًا مهما في تطوير التعليم على مر العصور. في القدم ، تأثر التعليم الصيني بالفلسفة الصينية وعلماء الفلسفة مثل كونفوشيوس ولاو تزو. كان التعليم الصيني يركز بشكل أساسي على التدريب العملي والتعلم الذاتي وعلاقة المعلم والطالب ، وكان دائمًا يحظى بالاحترام في المجتمع الصيني.
في القرن العشرين ، بدأ العلماء الصين في تطوير نظام تعليمي حديث. كانت هناك جهود واسعة لجعل التعليم أكثر دقة وفاعلية ، مثل إدخال الطباعة الحديثة والعالمية ، وكذلك إدامة المدارس و الرياضيات والعلوم. في نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين ، شهد التعليم في الصين زيادة ملحوظة في مستوى المعرفة والتكنولوجيا والعلوم ، وأصبح التعليم كما هو معروف اليوم في الصين ، وهو نظام يشمل مدارس إلزامية حكومية وخاصة وجامعات ومؤسسات تدريبية تجارية.
