تعتبر العلاقات الإسكتلندية-الإنجليزية جزءًا لا يتجزأ من التاريخ والثقافة الإسكتلندية ، وهي تحتل مكانة هامة في الأدب الإسكتلندي. منذ العصور الوسطى وحتى اليوم ، شكلت هذه العلاقات موضوعًا شائكًا للكثير من الأدباء والشعراء الإسكتلنديين ، وتركت بصماتها الواضحة في الأعمال الأدبية الإسكتلندية.
في القرن الثامن عشر ، أصبح الصراع بين الإنجليز والإسكتلنديين موضوعًا هامًا في الروايات الإسكتلندية ، مثل رواية “رد هانتلي” للكاتب التاريخي توبياس سمولت. وفي القرن التاسع عشر ، كان الصراع بين البلدين يشكل عاملاً هامًا في الأعمال الأدبية ، مثل شعر والتر سكوت، والتي تم إنتاج فقرات مهمة كـ “جايني ديان” و “ودية القبائل الحقاق”.
حتى اليوم ، ما زالت العلاقات الإسكتلندية-الإنجليزية تشكل مصدر إلهام للكثير من الأدباء والشعراء الإسكتلنديين ، وتظهر في أعمال مثل الشعر الحديث ، والروايات ، والمسرحيات. وعلى سبيل المثال ، كانت العلاقات بين البلدين موضوعًا مهمًا في مسرحيات الكاتب الإسكتلندي الشهير جون ماكجريغور في العصر الحديث. لذلك ، يمكن القول بأن العلاقات الإسكتلندية-الإنجليزية قد أثرت بشكل كبير على الأدب الإسكتلندي وساهمت في تشكيل هويته الثقافية.