تلعب التربية الرياضية دورًا حاسمًا في تطوير الشخصية الإنسانية، حيث تساهم في:
1- تحسين الصحة العامة واللياقة البدنية.
2- تطوير المهارات الحركية وتعزيز الثقة بالنفس.
3- تنمية الروح الرياضية والأخلاقية، مثل العدالة والروح الرياضية والتعاون والانضباط.
4- تعزيز العلاقات الإجتماعية من خلال الإشتراك في الأنشطة الرياضية المختلفة.
5- تعزيز الإنتاجية في حياة الفرد والمجتمع عن طريق زيادة التركيز والإنتباه وتعزيز القدرة على التحمل والصبر.
6- تعزيز الوعي الصحي والتثقيف حول أهمية الرياضة والنشاط البدني للحفاظ على الصحة واللياقة البدنية الممتازة.
ومن ثم، فإن التربية الرياضية تعتبر أحد الأدوات الهامة في نمو الشخصية الإنسانية، حيث تؤثر على الصحة العامة والنفسية والإجتماعية للفرد.