يمكن أن يؤثر هذا الشعور على حياة الشخص الاجتماعية والعاطفية بطرق مختلفة. قد يشعر الشخص بالعزلة والانعزال عن الآخرين وعدم الرغبة في المشاركة في الأنشطة الاجتماعية. قد يصعب على الشخص بناء وصيانة العلاقات الاجتماعية العميقة والمعنوية بسبب شعوره بالغربة والتبعية.
على صعيد العواطف، قد يؤثر هذا الشعور على قدرة الشخص على الاقتراب والتواصل العاطفي مع الآخرين. قد يكون من الصعب بالنسبة للشخص الشعور بالارتباط والانتماء العاطفي والثقة في العلاقات. قد يعاني الشخص أيضًا من انخفاض في التواصل العاطفي وقد يكون أكثر عرضة للشعور بالاكتئاب والقلق.
إجمالاً، يمكن أن يكون لهذا الشعور تأثير سلبي على الحياة الاجتماعية والعاطفية للشخص، وقد يتطلب العمل على تحسين الثقة بالنفس وتطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية لتحسين هذه الجوانب من حياته.