ينمو الرواسب الطوفانية بشكل أسرع في درجات الحرارة الدافئة. هذا لأن الطحالب التي تنتج الرواسب الطوفانية تزدهر في درجات الحرارة الدافئة. كما أن الطحالب تنتج المزيد من الأكسجين في درجات الحرارة الدافئة، مما يساعد على نمو الرواسب الطوفانية.
تعتمد سرعة نمو الرواسب الطوفانية على العديد من العوامل الأخرى، بما في ذلك:
كمية الطحالب المتوفرة: كلما زادت كمية الطحالب المتوفرة، زاد معدل نمو الرواسب الطوفانية.
كمية الضوء المتوفرة: الطحالب تحتاج إلى الضوء لنموها، لذلك كلما زادت كمية الضوء المتوفرة، زاد معدل نمو الرواسب الطوفانية.
كمية العناصر الغذائية المتوفرة: الطحالب تحتاج إلى العناصر الغذائية لنموها، لذلك كلما زادت كمية العناصر الغذائية المتوفرة، زاد معدل نمو الرواسب الطوفانية.
درجة الحموضة: الطحالب تزدهر في درجات الحموضة المحايدة، لذلك كلما كانت درجة الحموضة أقرب إلى 7، زاد معدل نمو الرواسب الطوفانية.
الظروف المائية: الطحالب تزدهر في المياه الغنية بالأكسجين، لذلك كلما كانت المياه غنية بالأكسجين، زاد معدل نمو الرواسب الطوفانية.
يمكن أن يكون للرواسب الطوفانية تأثير كبير على البيئة. يمكن أن تساعد على حماية الشواطئ من التآكل، وتوفير الموائل للكائنات البحرية، وتحسين جودة المياه. كما يمكن أن تكون مصدرًا للطاقة المتجددة.