تأثير الثقوب السوداء والنجوم الزائفة على الميكانيك السماوية يكون كبيرًا ومعقدًا. تتميز الثقوب السوداء بجاذبيتها الهائلة وقدرتها على ابتلاع المادة والضوء بشكل كامل. عندما يمر شيء عبر حدث الأفق للثقب الأسود، فإنه يختفي داخل الثقب الأسود ولا يمكن رؤيته مرة أخرى. لذلك، فإن الثقوب السوداء تؤثر على حركة المادة والكواكب القريبة منها، مما يغير الميكانيك السماوية في تلك المنطقة.
أما النجوم الزائفة، فهي نجوم تشبه النجوم العادية، ولكنها ليست حقيقية. تتكون النجوم الزائفة عندما يمر كائن ضخم مثل ثقب أسود ويشترك في تشكيلها. تؤثر النجوم الزائفة على الميكانيك السماوية من خلال جاذبيتها الكبيرة وحجمها الضخم، مما يؤدي إلى تشوه وتغير في حركة الأجرام السماوية القريبة منها.
بشكل عام، يمكن أن تؤدي الثقوب السوداء والنجوم الزائفة إلى تشوه في الفضاء المحيط بها وتغير في مسارات الأجرام السماوية القريبة. قد يؤدي ذلك إلى تغيرات في الحركة المرئية للنجوم والكواكب والمجرات، وقد يؤثر أيضًا على النظم النجمية وتشكيل الكواكب في تلك المناطق.