يؤثر الإيقاع الدراسي (العام الدراسي) على التعلم بشكل كبير، حيث يعتبر الإيقاع الدراسي عاملاً هاماً في تنظيم وتحديد الأهداف التعليمية والمناهج والبرامج الدراسية التي يجب تغطيتها خلال العام الدراسي. كما أن الإيقاع الدراسي يؤثر على العديد من المعايير الأخرى المهمة مثل عدد الساعات الدراسية والإجازات الدراسية والأنشطة المدرسية والرياضية والاجتماعية.
علاوة على ذلك، فإن الإيقاع الدراسي يؤثر على مستوى التحصيل الدراسي والميول الأكاديمية للطلاب، حيث يعمل الإيقاع الدراسي على تحفيز الطلاب لتحقيق التحصيل الدراسي الأفضل وتطوير مهاراتهم الأكاديمية. وبالتالي، فإن الإيقاع الدراسي يعتبر عنصراً مهماً في تحسين نوعية التعليم وتعزيز التحصيل الدراسي لدى الطلاب.
