من المتوقع أن يستمر الشعر الماندراين في العصر الحديث بالازدهار والتطور. يعتبر الشعر الماندراين جزءًا من الحركة الأدبية الحديثة والمعاصرة، ويتميز بتوجهه الابتكاري واستخدامه للقواعد والتقنيات التقليدية في الشعر بطرق جديدة ومبتكرة.
على الرغم من أن الشعر الماندراين ليس شعبيًا بنفس القدر مثل الشعر النثري أو الشعر الحر، إلا أنه لا يزال لديه جمهور من المحبين والمهتمين. يعتبر الشعر الماندراين تحديًا للقراء والمستمعين، حيث يحتاج إلى قراءة أكثر تركيزًا وفهمًا للاستمتاع به.
قد يتطور الشعر الماندراين في المستقبل ليشمل تجارب أدبية جديدة وتقنيات تعبير مبتكرة. قد يستمر الشعر الماندراين في الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في عملية الكتابة والنشر، مثل الشعر المكتوب للإلكترونيات والشعر المرئي.
من الممكن أيضًا أن يتطور الشعر الماندراين ليشمل قضايا أكثر تعقيدًا وتنوعًا في المجتمع الحديث، مثل قضايا الهوية والجندر والتنوع الثقافي. يمكن أن يكون الشعر الماندراين آلية للتعبير عن التحولات والتغيرات في المجتمع والعالم.