التدخل النفسي هو أي إجراء يهدف إلى تحسين الأداء النفسي أو العقلي أو العاطفي. يمكن أن يكون التدخل النفسي فرديًا أو جماعيًا، ويمكن أن يكون موجهًا إلى الأطفال أو البالغين أو كبار السن.
يمكن استخدام التدخل النفسي في بحوث علم النفس لأغراض مختلفة، مثل:
تقييم فعالية العلاجات النفسية الجديدة.
تطوير واختبار نظريات علم النفس.
فهم العوامل التي تؤثر على السلوك البشري.
تحسين صحة ورفاهية الأفراد والمجتمعات.
هناك العديد من أنواع التدخلات النفسية المختلفة، ولكن بعضها الأكثر شيوعًا يتضمن:
العلاج النفسي: هو نوع من العلاج يهدف إلى مساعدة الناس على فهم وحل المشكلات التي تؤثر على حياتهم.
التدريب السلوكي: هو نوع من العلاج يهدف إلى مساعدة الناس على تعلم مهارات جديدة أو تغيير سلوكياتهم.
التعليم النفسي: هو نوع من التعليم الذي يهدف إلى تزويد الناس بالمعلومات حول الصحة العقلية والنفسية.
الدعم الاجتماعي: هو نوع من الدعم الذي يوفر للناس الشعور بالانتماء والقبول.
يمكن أن يكون التدخل النفسي أداة فعالة لتحسين الأداء النفسي أو العقلي أو العاطفي. ومع ذلك، من المهم أن يتم تقديم التدخل النفسي من قبل متخصص مدرب.