يعد التعليم أحد العوامل المؤثرة بشكل كبير في تطور الوطن، حيث يمكن تحقيق العديد من الإيجابيات التي تؤثر في النمو الاقتصادي والتقدم الاجتماعي والثقافي، ومن أهم آثار التعليم على تطور الوطن:
1- تحسين المستوى التعليمي للمواطنين وتأهيلهم للعمل في مختلف المجالات.
2- تطوير المهارات والقدرات الفكرية والعلمية للأفراد.
3- زيادة الإنتاجية والابتكار في العمل وتطوير الصناعات المحلية.
4- تحسين جودة الحياة وتوفير فرص العمل والحد من البطالة.
5- تعزيز الوعي الثقافي والتمتع بالحرية الفكرية والدينية والثقافية.
6- تطوير البنية التحتية وتحسين الخدمات العامة مثل الصحة والتعليم والنقل والاتصالات.
7- تعزيز العلاقات الدولية والتعاون الدولي في مختلف المجالات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساهم التعليم في تطوير القيادات الوطنية وتحقيق الاستقلالية والتنمية المستدامة للوطن.