يتم استخدام التخدير لعلاج الحالات التي تحتاج إلى تدخل جراحي أو إجراء إجراءات طبية معينة. من الأمثلة على هذه الحالات:
– الجراحة العامة والجراحة التجميلية
– إزالة الأسنان
– إجراءات تنظير المعدة والأمعاء
– الولادة القيصرية والتلقيح الصناعي
– تطبيق التخدير الموضعي للقضاء على الألم في مناطق معينة من الجسم ، مثل الركبة أو الكوع
– إجراءات الأشعة التداخلية والتصوير الشعاعي التشخيصي
– علاج أمراض عصبية ومزمنة مثل الصداع النصفي والربو وغيرها من الأمراض.
ومع ذلك ، قد لا يكون التخدير ضروريًا في جميع هذه الحالات ويعتمد ذلك على حالة المريض وطبيعة الإجراء الطبي المطلوب.