يستخدم أخصائيو أمراض النطق واللغة عددًا من التقنيات والأساليب المختلفة لمساعدة المرضى على تحسين خصائص النطق واللغة والتواصل، ويعتمد الاختيار على حالة وطبيعة المريض ومدى تأثير الاضطراب الذي يعاني منه على حياته اليومية. ومن هذه الأساليب والتقنيات:
1- التدريب السمعي-اللفظي: يتم فيه تمرين الأصوات الصحيحة بالتحدث، وبتذوق الأصوات وإنتاجها.
2- التدريب اللفظي الحركي: يتم من خلاله تمرين العضلات والهيكل الذي ينطوي على اللفظ.
3- العلاج الصوتي الوظيفي: علاج يهدف إلى تدريب المرضى على استخدام الأصوات الصحيحة وتعلم النبرة وضبط اللهجة.
4- التدريب اللغوي: يهدف هذا العلاج إلى تحسين التفاعل اللغوي، وتعلم المفردات وتطوير المهارات اللغوية.
5- تدريب الذاكرة: يهدف هذا العلاج إلى تحسين الذاكرة عند المرضى الذين يواجهون صعوبات في الذاكرة المعروفة باسم “اضطراب الذاكرة”.
6- العلاج الحركي: يقوم على تمرين جملة من الحركات الحركية لتعزيز التحكم في الحركة، والتوازن، والتنسيق.
7- التكامل الحسي والحركي: في هذا النوع من العلاج يتم تحسين التوازن والتناغم بين الحس الحركي والحركي والحس المرئي.
8- علاج الشرطة الصوتية: يدرب المريض على استخدام النطق الجديد الذي يعتبر الشرط الصوتي.
9- التحليل الفيزيولوجي للنطق: يقوم أخصائي النطق واللغة بالتحليل الفيزيولوجي للاضطراب أو العيب في النظام اللفظي.