تحدث العديد من التغيرات النفسية والفسيولوجية التي ترافق الحالة السعيدة، ومنها:
1- زيادة إفراز الهرمونات الخاصة بالسعادة مثل الإندورفين والسيروتونين والدوبامين.
2- ارتفاع معدل النشاط الكهربائي في الجبهة المحيطة للدماغ، والتي تعتبر مقر الشعور بالسعادة.
3- زيادة الدورة الدموية في الجسم، مما يؤدي إلى تحسين تدفق الدم والأكسجين إلى الأعضاء والأنسجة.
4- تقليل الشعور بالألم والتعب، وزيادة الحيوية والنشاط الجسدي.
5- زيادة مستوى الثقة بالنفس والرضا عن الذات.
6- تحسين العلاقات الاجتماعية والتواصل الإيجابي مع الآخرين.
7- تغيير في السلوك والأفكار، والتي تصبح أكثر إيجابية وعملية.
8- ارتفاع معدل المناعة في الجسم المقاومة للأمراض.