1- تطور اللغة الإنسانية: ينبغي للعلماء والباحثين التعامل مع التطورات اللغوية المستمرة من أجل البقاء على اطلاع حول نظم اللغة في مختلف الثقافات والبلدان.
2- التحديات الثقافية: يصبح علم النفس اللغوي والاجتماعي أكثر تعقيدًا بمجرد تعدد الثقافات والتفاوت الذي يفرضه كل منها على اللغة والتواصل. وبالتالي، فإن التركيز يجب أن يتم في أي تحليل حول العلاقات والاتصالات اللغوية مع أخذ الثقافة الخلفية للمستخدمين حتى يستطيع المتخصصون استدراج المعاني الكامنة والنماذج الثقافية التي يشتركون فيها.
3- الإشكاليات في التواصل الافتراضي: يتطلب إدراك عميق لحركات غير لفظية واتجاهات الأصوات واللغة المكتوبة وسواها من جوانب في اللغة والأسلوب تجاه التفاعلات بمجرد الاعتماد على التواصل الافتراضي دون رؤية الشخص الذي يقف خلف النمط اللغوي والتواصلي.
4- الاتصالات الإلكترونية والتكنولوجية: يحتاج العلم إلى دراسة المزيد من تأثيرات التكنولوجيا على اللغة والنطق والاتصالات اللغوية والإعلام. وبالتالي، فقد يطرح التعامل مع الآثار المتنافرة للكتابة الإلكترونية مع طرق البرقية المختلفة التي تستهدف التواصل اللغوي المباشر.
5- مشكلات الأمن السيبراني: ينبغي التفكير في استخدام اللغة وفهمها بشكل أفضل لأسباب السلامة والأمان فيما يتعلق بالصحة والأمان السيبراني، والتي تستدعي عناية خاصة في التواصل الإلكتروني.