“وَتَاشِي وَا أَكُوْيَاكُ رِيْجُوْ نَانْكَا جَا نَايِ!! يَامِ تْسُكَايْ دَكَارَتْتِ كَنَارَازُوْشِمُوْ أَكُوْيَاكُ دَا تُ أُمُوْ نَا يُوْ!”, هُوَ عُنْوَانٌ يُشِيرُ إِلَى مَانْغَا مُثِيْرَةٍ لِلْإِعْجَابِ تَعْرِضُ قِصَّةً مُشَوَّقَةً وَمُثِيرَةً. تَتْبَعُ الْقِصَّةُ حَيَاةَ “سَاكُرَا” الَّتِي تَنْتَهِي بِشَكْلٍ مُفَاجِئٍ بِسَبَبِ حَادِثٍ مَعَيَّنٍ. تُعَبِّرُ “سَاكُرَا” عَنْ خَيْبَةِ أَمْلٍ لَحَظِيَّةٍ بَعْدَ هَذَا الْحَادِثِ، إِذْ تُدْرِكُ قُرِّبًا أَنَّ حَيَاتَهَا انْتَهَتْ بِهَذَا الشَّكْلِ. لَكِنْ، وَبَعْدَ فَتْرَةٍ قَصِيْرَةٍ مِنَ الْيَأْسِ، تَدْرِكُ “سَاكُرَا” فَجْأَةً أَنَّهَا تَجَسَّدَتْ مِنْ جَدِيْدًا فِي عَالَمِ رُوَايَةٍ قَرَأَتْهَا مُسْتَعِيْدَةً. وَلَكِنْ، الشَّخْصُ الَّذِي تَجَسَّدَتْ فِيهِ لَمْ يَكُنْ سِوَى الشَّرِيرَةُ “كْلَوْدِيَا”. تَحْتَ حِمَايَةِ مَلِكِ الرُّوحِ الدُّكْرَاوِيِّةِ، تَجِدُ نَفْسَهَا مَكْروَهَةً مِنْ قِبَلِ الْمُحِيْطِيْنَ بِهَا، وَفِي النِّهَايَةِ، مُقَدَّرًا لَهَا أَنْ تَلْتَقِيَ بِمَصِيْرٍ مَأْسَاوِيٍّ؟! بِالطَّبْعِ لَا يُمْكِنُ لَهَا أَنْ تَسْمَحَ لِحَيَاتِهَا السَّابِقَةِ وَهَذِهِ الْحَيَاةِ أَنْ تَلْتَقِيَا بِنِهَايَةٍ سَيِّئَةٍ! لَكِنْ حَتَّى عِنْدَمَا تُحَاوِلُ بِجَدٍّ أَنْ تَتَّخِذَ إِجْرَاءً مَا لِتَغْيِيْرِ مَصِيْرِهَا بِطَرِيْقَةٍ مَا…؟”
0
