الدواء الذي تم ذكره هو ليفونورجستريل، وهو دواء يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعمل الليفونورجستريل عن طريق تقليل احتمالية حدوث الحمل عن طريق تغيير طريقة عمل الرحم والمبايض.
وفقًا لمراجعة المريضة، تبين أنها استخدمت Skyla، وهو نوع من أنواع الليفونورجستريل، لمدة تقريبية سنة. تنصح المريضة النساء اللواتي لم يسبق لهن الولادة بأن يتوخوا الحذر، حيث أن عملية الإدخال قد تكون مؤلمة نظرًا لضرورة توسيع عنق الرحم. كما تشير إلى أنها لم تواجه أي مشاكل تذكر مع Skyla باستثناء آلام مؤلمة خلال فترة الحيض، والتي كانت تشبه تقريبًا آلام الطلقات. كما أن فتراتها كانت خفيفة للغاية، ولكنها لم تختفِ تمامًا. وقد قررت إزالته بعد مرور سنة تقريبًا من الاستخدام لأن زوجها ذكر أنه يشعر به وأن ذلك كان مؤلمًا. وكانت عملية الإزالة سهلة للغاية، حيث أن طبيبها النسائي أوصى بـ “السعال” وخرج بسهولة! ولم يكن هناك حاجة لتوسيع الرحم.
تقييم فعالية الدواء تم تقديمه بدرجة 8 من 10، مما يدل على فاعليته الجيدة في منع الحمل. تمت الموافقة على الدواء من قبل اللجنة الدولية للتحكم في الأدوية (UIC) في 6 سبتمبر 2016. وقد وُصف الدواء خمس مرات.
يجب أخذ هذه المعلومات بعين الاعتبار عند اتخاذ قرار بشأن استخدام هذا الدواء. من المهم استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي دواء، وخاصةً الأدوية التي تتعلق بالصحة الجنسية ومنع الحمل، للحصول على المشورة والإرشادات الملائمة لحالة كل فرد.