الدواء المشار إليه هو ليفونورجستريل، ويستخدم عادة كوسيلة لمنع الحمل. يعتمد هذا الدواء على جرعة من هرمون البروجستين لمنع الحمل عن طريق تثبيط الإباضة وتغيير خصوبة الرحم. من خلال مراجعة المريضة، يمكن ملاحظة أن استخدام الحلقة الرحمية (IUD) من ليفونورجستريل كان مرضياً لها بشكل عام. بالرغم من وجود آثار جانبية مبدئية مثل الألم الطفيف والنزيف الخفيف لمدة 1-2 شهر بعد الإدخال، إلا أنها تعبر عن رضاها بعد مرور ثلاث سنوات من الاستخدام. تشير إلى أن فترة الدورة الشهرية أصبحت أخف بنسبة 95% وتستمر لمدة ساعة فقط، ولم تعد تعاني من آلام الحيض، وتشعر بالراحة بسبب الموثوقية العالية للحلقة الرحمية. كما تشير المريضة إلى عدم زيادة الوزن أو التغيرات في المزاج، وأن بشرتها ما زالت واضحة. تنصح المريضة بعدم الاعتماد على تقييمات الآخرين فقط، وإنما التوجه إلى مصادر موثوقة مثل الدراسات السريرية. وتوفر رابطاً لمقال علمي على موقع ScienceDirect للمزيد من المعلومات.
يعتبر ليفونورجستريل فعالاً بشكل كبير حيث حصل على تقييم فعالية 10. تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدوائية للجامعة الدولية للمنتجات الصيدلانية في 8 فبراير 2017. كما أنه تم وصفه 40 مرة على الأقل من قبل الأطباء، مما يعكس اعتماده واستخدامه الشائع في المجتمع الطبي.
بالمجمل، يمثل ليفونورجستريل خيارًا فعالًا وآمنًا لمنع الحمل، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل البدء في استخدامه لضمان أنه يتوافق مع احتياجات وظروف الفرد بشكل صحيح.