الدواء المشار إليه هو ليفونورجستريل Levonorgestrel، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعمل هذا الدواء عن طريق منع البويضة من الإخصاب عند تناوله في الفترة المحيطة بالتبويض. يقدم الدواء مستويات مختلطة من الهرمونات التي تقلل من احتمال حدوث الحمل.
واحدة من التقييمات التي تمثل تجربة المريضة السابقة بالدواء تقول: “لقد حصلت على إدراج ميرينا قبل 3 سنوات. لاحظت فقط قليل من الآلام البطنية بعد الإدراج، وتوقفت الدورة الشهرية خلال 2 شهر، لا توجد حبوب الشباب لكن هناك قليل من آلام أسفل الظهر وزيادة في الوزن. ميرينا لا تزال تستحق ذلك بالرغم من ذلك. أنا سعيد جدًا بهذا المنتج.”
وفقًا للمريضة، تمثلت تجربتها بالدواء بأنها كانت إيجابية، مع تقييم فعالية الدواء بنسبة 9 من 10، مما يشير إلى فعاليته الجيدة في منع الحمل. وقد تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدوائية المعنية في تاريخ 13 ديسمبر 2014، وقد تم وصفه مجموع 39 مرة.
تقدم الأبحاث السابقة دعمًا إضافيًا لفعالية هذا الدواء، حيث تظهر دراسات سابقة أن ليفونورجستريل يعتبر واحدًا من أكثر الوسائل فعالية لمنع الحمل، خاصةً عند استخدامه في صورة مثبطات الهرمونات المشتقة من البروجستين.
من المهم للمستخدمين الاعتناء بالآثار الجانبية المحتملة لهذا الدواء والتي قد تتضمن الآلام البطنية الخفيفة، وتوقف الدورة الشهرية، وزيادة الوزن. يجب على المرضى استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي دواء للحصول على المشورة الطبية المناسبة وضمان سلامتهم الصحية.