الدواء المشار إليه هو الليفونورجستريل، والذي يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتميز هذا الدواء بفاعليته العالية في منع الحمل، حيث أعطي تقييم فعالية بمعدل 10 من أصل 10، مما يعكس فعاليته العالية في تحقيق الغرض المقصود من استخدامه.
تاريخ الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة العلمية للأدوية (UIC) كان في 09 أكتوبر 2017، مما يشير إلى أنه تم تقييمه واعتماده من قبل الجهات الصحية المختصة وفق الإرشادات والمعايير الطبية المعتمدة.
وفيما يتعلق بتجارب المرضى، فقد تم تقديم مراجعة إيجابية تفيد بأن الألم بعد الإدراج لم يكن سيئًا للغاية، ورغم شعور المريضة ببعض الآلام، إلا أنها وصفتها بأنها ليست سيئة جدًا، مما يشير إلى تحملها الجيد للعلاج. وأشارت المراجعة أيضًا إلى أن الآلام كانت خفيفة بعد الإدراج، مما يظهر أنه بالإمكان تحملها بسهولة وأنها غير مؤذية بشكل كبير. هذه المراجعة تعكس تجربة فردية إيجابية مع الدواء، وتوضح أن تأثيراته قد تكون مختلفة من شخص لآخر.
يبدو أن العدد الإجمالي لمرات وصف هذا الدواء للمرضى كانت محدودة، حيث تم وصفه فقط مرتين، ولكن يمكن أن يكون ذلك ناتجًا عن عدد قليل من الحالات التي تمت متابعتها أو تجربتها. ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه المعلومات مفيدة لمن يفكر في استخدام هذا الدواء ويرغب في فهم تجارب المرضى السابقين معه.
بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن هذا الدواء قد حصل على تقييم أساسي (base score) بمعدل 8.074493293، والذي يشير إلى أنه قد تم تقييمه بشكل إيجابي بوجه عام، وهو مؤشر إيجابي على جودته وفعاليته.
في النهاية، يمكن القول بأن الليفونورجستريل هو دواء فعال وآمن يستخدم كوسيلة لمنع الحمل، ومن المهم أن يستشير الأفراد الطبيب المختص قبل استخدامه لضمان ملاءمته لحالتهم الصحية وتجنب أي مخاطر أو تفاعلات سلبية محتملة.