الدواء المذكور هو “ليفونورجستريل”، والذي يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعتبر ليفونورجستريل جزءًا من عائلة الهرمونات الاصطناعية المعروفة باسم البروجستينات. يعمل الليفونورجستريل عن طريق منع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة وبالتالي منع الحمل.
تجارب المرضى تظهر أن العديد من النساء قد اختاروا استخدام ليفونورجستريل بعد تجارب سابقة مع وسائل منع الحمل الأخرى، مثل الحبوب اليومية أو حلقة نوفارينج. بعض النساء يعانون من نسيان تناول الحبوب اليومية، مما يزيد من قلقهن ويؤدي إلى عدم فعالية الموانع. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب بعض وسائل منع الحمل آثارًا جانبية غير مرغوب فيها، مثل التقلبات المزاجية وعدم الراحة، كما حدث مع تجربة المريضة مع حلقة نوفارينج.
الميزة الرئيسية لاستخدام ليفونورجستريل هي فعاليته العالية كوسيلة لمنع الحمل. حصل الدواء على تقييم فعالية قدره 10 من المريضة، مما يعكس الرضا العالي عن قدرته على منع الحمل بشكل فعال.
يعتبر استخدام الليفونورجستريل آمنًا وفعالًا، وقد تمت الموافقة عليه من قبل اللجنة الدولية للتشريعات الدوائية في 29 يونيو 2015. ومن الملاحظ أن العدد الإجمالي لمرات وصف الدواء بالفعل يبلغ خمس مرات، مما يشير إلى ثقة الأطباء والمرضى في فعالية العلاج.
من التجربة الشخصية للمريضة، يبدو أن إدراج الليفونورجستريل يمكن أن يكون عملية مؤلمة قليلاً، ولكن يمكن تخفيف الألم بتناول 800 ملغ من الإيبوبروفين قبل الموعد المحدد واستخدام وسادة تدفئة. تشير المريضة إلى أن الألم الذي شعرت به كان مشابهًا لآلام الدورة الشهرية المعتادة، وأنها لم تكن تشعر بألم شديد.
بشكل عام، يبدو أن ليفونورجستريل هو خيار فعال وآمن لمنع الحمل، والذي يتمتع بدرجة عالية من الرضا من قبل المرضى الذين يعانون من تجارب سابقة مع وسائل منع الحمل الأخرى.