في عالم الصناعة القاسي لعالم الترفيه، تجذب مها انتباه الجمهور لحظة باعتبارها ممثلة تشبه إلى حد كبير أحد أبرز نجمات الديفا، لاريما. تأتي فرصة لفرقة مها للمشاركة في عرض رياضي تلفزيوني خاص بالأيدولز، لكن يتبين أن الضوء الساطع ينتمي إلى نجوم آخرين. في حالة يأس، تحاول مها الحصول على المزيد من الانتباه من خلال الكاميرات البث، ولكنها تنتهي بتسبب إصابة لأحد أعضاء الفرقة البارزة، هيوك!
تعكس هذه المانهوا الواقع المرير لصناعة الترفيه، حيث يُظهر كيف يمكن لللحظات اللامتناهية للشهرة أن تتحول إلى نقمة. يُسلط الضوء على تجربة مها كمحاكاة للديفا لاريما، حيث يبدأ الجمهور في الاعتراف بشبهها بها، لكن بشكل لاحق يجدون أن اللمعان الحقيقي يكمن في نجوم آخرين. الأحداث تأخذ منعطفًا غير متوقع عندما تحاول مها اللحاق بالركب وتجذب الأنظار بشكل غير متوقع، مما يؤدي إلى وقوع إصابة لأحد نجوم الفرقة الشابة، هيوك!
عام 2014 يعتبر نقطة زمنية حيوية في السياق الزمني للمانهوا، حيث تعكس الأحداث والتطورات الفنية والاجتماعية في ذلك الوقت على الشخصيات والقصة بأكملها. يتجلى الدراما والرومانسية في أحداث المانهوا، مع تسليط الضوء على جوانب الحياة اليومية والتحديات التي تواجهها الشخصيات في عالم الفن والتمثيل.
تتناول المانهوا مواضيع متنوعة مثل العلاقات الثلاثية والتنافس في عالم الترفيه وكيف يمكن أن تتحول اللحظات الساطعة إلى لحظات مأساوية. تكمن أهمية هذا العمل في قدرته على استعراض الجانب الظاهر لامعًا من عالم الشهرة والترفيه، وكذلك كشف الستار عن الجوانب الصعبة والتحديات التي تنتظر الأفراد في رحلتهم نحو تحقيق النجاح والاعتراف الحقيقي.