تعتمد الطريقة التي تستخدمها التلسكوبات الفضائية لرصد النجوم والكواكب الخارجية على التكنولوجيا المستخدمة فيها. على سبيل المثال، يتم استخدام التلسكوبات الفضائية التي تعمل في الموجات الضوئية القصيرة مثل الأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء لتسجيل الصور والمعلومات الضوئية للأجرام السماوية.
تستخدم التلسكوبات الفضائية أيضاً الراديو لرصد الكواكب الخارجية والكون بأكمله. تفتح لهم أبواباً جديدة لدراسة المجرات والنجوم والعوالم الجديدة خارج مجالنا الشمسي.
تستخدم تقنيات الاستشعار الإشعاعي تحت الحمراء أو مدى الرؤية القصيرة المحسنة للسماوية إلى جانب أنظمة الأشعة السينية في التلسكوبات الفضائية الأخرى لرصد الهياكل والتفاصيل على المجرات والنجوم.
يتم تحديد مواقع النجوم والأجرام السماوية باستخدام النجوم المرجعية التي تحددها نقاط البيانات المنظمة والمسجلة على الأرض. يتم رصد المواضع السماوية لتحديد مكان الأجسام السماوية.
يسمح لهم الحصول على المعلومات الضوئية التي يجعلها العلماء. باستخدام الإنترنت، يمكن أن يتم نقل المعلومات على الفور إلى الأرض.