يمكن لدراسة الظواهر الاجتماعية أن توجه قرارات السياسة عن طريق التحليل والتفسير العلمي للسلوك الإنساني والتفاعلات الاجتماعية وتأثيرها على العديد من المجالات المختلفة في المجتمع. ومن بين الخطوات التي يمكن اتخاذها:
1. القيام بدراسات علمية دقيقة عن الظواهر الاجتماعية ذات الصلة بالسياسة والسياقات التي تحدث فيها.
2. تحليل النتائج وتبيان المعارف والتفاعلات الاجتماعية الأساسية المتعلقة بالسياسة والتأثير الذي يحدث في مجالات الاقتصاد والصحة والتعليم والتضامن الاجتماعي.
3. إجراء دراسات حديثة ومتعددة الأطراف حول قضايا مثل العدالة الاجتماعية والحقوق المدنية والتحولات الديموغرافية والهجرة والعنف.
4. استخدام نتائج الدراسات والأبحاث لصياغة سياسات عامة وكتابة التشريعات المتعلقة بالقضايا الاجتماعية وتوجيه القوانين لتحقيق تلك الأهداف.
5. توجيه الانتباه إلى مشكلات وعواقب غير متوقعة من البرامج الحكومية وتصميم الإصلاحات المطلوبة للتحسين.
6. ترسيخ ثقافة الأبحاث الاجتماعية وضمان المراقبة المستمرة لتقييم النتائج وتحديث السياسات.