تنمية مهارات الاتصال عبر الثقافات يتطلب بعض الجهود والممارسات التي يمكن تبنيها، ومنها:
1. التعرف على ثقافات الأفراد: يجب على المرء أن يفهم الثقافات التي يختلف بها الأشخاص والعادات والتقاليد واللغات الأخرى. والبحث عن المعلومات عن هذه الثقافات يمكن أن يفتح الباب لفهمها بشكل أفضل.
2. التعلم والاحترام: يجب على المرء أن يتعلم كيفية التواصل مع الأشخاص من مختلف الثقافات والتعلم منهم. والاحترام يعني الاهتمام بالأشخاص الآخرين وكيفية التعامل معهم بشكل ملائم.
3. تحسين مهارات اللغة: يجب على المرء أن يتعلم اللغة المحكية بشكل جيد من قبل الأشخاص الذين يريدون التواصل معهم عبر الثقافات وتحسين مهارات اللغة الأخرى التي يعرفها.
4. الابتعاد عن الحكم المسبق: يجب على المرء أن يبتعد عن الحكم المسبق عن الآخرين والتفكير بعقل مفتوح ومحاولة فهم وجهات نظرهم.
5. الاستماع بانتباه: يجب أن يكون المرء مستمعًا جيدًا، لفهم أفضل لحاجات ومتطلبات الأشخاص الآخرين والذهاب بعيدًا في تنمية مهارات الاتصال.