تتناول فلسفة الأبستمولوجيا المعاصرة القضايا النوعية للعلم والمعرفة والأسس التي يتم بناؤها عليها. ولذلك فإنه يمكن تطبيقها في العلاقات الدولية من خلال النظر في المعرفة والأخذ بالاعتبار تحليل القوى والمصالح والدوافع في العلاقات الدولية. وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن تطبيقها:
1- التفكير بشكل دقيق ودراسة كافة الحقائق المتاحة والمصادر المختلفة وفهم الحقائق بشكل أفضل.
2- توضيح الآثار التي تترتب على المزيد من المعرفة والتوجيهات في العلاقات الدولية.
3- تطوير ضمير دولي قوي لتقوية أحكام العدالة الدولية والتعاون بين الدول.
4- التخصص في التحليل الفلسفي والسياسي للتحولات العالمية وتطور التجربة الدولية.
5- استخدام الأساليب النقدية والتقييمية للتحليل السياسي والقانوني والاقتصادي في العلاقات الدولية.
6- توثيق المعرفة والتكنولوجيا والثقافة والاعتراف بها كونها أجزاء من الثقافة والتاريخ الإنساني.
7- التعاطي مع القضايا الدولية بشكل موضوعي وتحقيق المصالح المشتركة.
