تستخدم هندسة البروتينات في تطوير الأدوية للأمراض المستعصية عن طريق تصميم جزيئات بروتينية تستهدف الأمراض بشكل أكثر فاعلية ودقة. ويتم ذلك من خلال التعديل المتقدم على البروتينات في المختبرات لتحسين وظائفها وفهم كيف يتفاعل البروتين مع الخلايا والأنسجة المستهدفة. ومن خلال هذه العملية، يمكن تصميم أدوية تستهدف بشكل محدد وفعال الجزيئات الحيوية التي تتسبب في الأمراض المستعصية، مما يساهم في تطوير طرق جديدة وصادمة لعلاج الأمراض الخطيرة، مثل السرطان والأمراض الناتجة عن الجهاز المناعي والأمراض المعدية.
