تستخدم تقنيات التصوير الفضائي في مورفولوجيا الأرض لمعرفة وفهم هندسة الأرض، مثل شكل السطح والتضاريس والإرتفاعات والأنهار والبحيرات والمناطق الجافة والرطبة والمساحات الخضراء والمناطق القاحلة.
تساعد هذه التقنيات على تحليل تلك المعلومات بطرق جيوديناميكية ومناخية، وقياس تحولات سطح الأرض التي تنتج عن الأحداث الطبيعية والنشاطات الإنسانية، مثل الزلازل والبراكين والأعاصير والفيضانات والتغيرات المناخية وتغيير أنماط التربة والغطاء النباتي.
وتتم هذه العمليات باستخدام أرصاد (صور عالية الدقة والوضوح) وصور الأقمار الصناعية من مختلف المنابر العالمية المتاحة، مثل ناسا والاتحاد الأوروبي للأقمار الصناعية والجهات المختلفة الخاصة بالتصوير الجوي.