تعتمد الكيمياء الفوق جزيئية على تحليل الأنظمة الحيوية من خلال الاهتمام بالمستويات التي يتم فيها تفاعل المركبات الكيميائية مع بعضها البعض، وبالتالي توفر عدة أساليب لدراسة الأحماض النووية من بينها:
1. تحديد تراكيز الأحماض النووية: يمكن استخدام تقنيات الكيمياء الفوق جزيئية لتحديد تراكيز الحمض النووي من خلال تحليل الأنسجة أو السوائل الحيوية.
2. الكشف عن النواقل الوراثية: يتم استخدام التقنيات الفوق جزيئية للكشف عن النواقل الوراثية التي تعمل على نقل المعلومات الجينية في الخلايا الحية.
3. تحليل التسلسل الجيني: يتم استخدام تقنية التسلسل الجيني الفوق جزيئية لمعرفة الأحماض النووية الموجودة في الجينات وتسلسلها ومقارنتها بالأحماض النووية المشابهة في الأنواع الأخرى.
4. دراسة التعبير الجيني: يمكن استخدام التقنيات الفوق جزيئية لدراسة التعبير الجيني وتحديد ما إذا كانت الجينات نشيطة أم لا.
5. تحليل الأخطاء الوراثية: يمكن استخدام تقنية الكيمياء الفوق جزيئية لتحليل الأخطاء الوراثية التي تؤدي إلى الأمراض النقصية وغيرها من الأمراض الوراثية.