العمل الروتيني قد يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والفسيولوجية للإنسان بعد فترة من الوقت، ومن بين الآثار السلبية التي قد تحدث نذكر:
1- الإجهاد النفسي: يمكن أن يؤدي العمل الروتيني إلى الإجهاد النفسي الذي يمكن أن يتسبب في الشعور بالتعب والإرهاق والاكتئاب.
2- نقص الحركة: قد يؤدي العمل الروتيني إلى نقص الحركة والنشاط البدني، مما يؤثر على الصحة الفسيولوجية للإنسان.
3- الشعور بالملل: يمكن أن يؤدي العمل الروتيني إلى الشعور بالملل والروتينية، مما يؤثر على الصحة النفسية ويزيد من احتمالات الاكتئاب.
4- نقص الإنتاجية: يمكن أن يؤدي العمل الروتيني إلى نقص الإنتاجية والإبداعية، وبالتالي يؤثر على الصحة النفسية للإنسان.
5- الحالة النفسية السيئة: يمكن أن يؤدي العمل الروتيني إلى الشعور بالضيق والتوتر والقلق، مما يؤثر على الصحة النفسية للإنسان بشكل سلبي.