تجري التجارة والتجارة إلى الوراء في التاريخ لآلاف السنين. في العصور القديمة، كانت التجارة تتم عادة عن طريق البحر والبر، بينما كانت تحافظ التجارة على التبادل المباشر بين المجتمعات المجاورة. في العصور الوسطى، تم تطوير نظام التجارة العالمي المبكر عن طريق فتح طرق مائية جديدة، مما يسمح للتجار بالوصول إلى أسواق جديدة والتعامل مع الثروات الأجنبية.
في القرن الحادي عشر عشر، شهد العالم ثورة صناعية، والتي أدت إلى تغيير جذري في طريقة التجارة والتجارة. ظهرت وسائل النقل الجديدة مثل السفن البخارية والقطارات والسيارات، وبالتالي تم تسهيل التجارة عبر الحدود الجغرافية. كما أدى تحسين التكنولوجيا واستخدام الآلات إلى زيادة إنتاجية الصناعات المختلفة، وبالتالي تحسين القدرة على التصدير والتجارة الدولية.
في الوقت الحاضر، يستخدم الأفراد والشركات والحكومات شبكة الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة، مما يسمح لهم بتوسيع آفاقهم فيما يتعلق بأشكال التجارة والتجارة. تمكن التجارة الإلكترونية وعمليات الشراء عبر الإنترنت المستخدم من توفير وقت وتكاليف عند إجراء المعاملات، كما أن التجارة الإلكترونية تمكن أيضًا من الوصول إلى أسواق جديدة في جميع أنحاء العالم.