تقدم التكنولوجيا ساهم في دراسة علم آثار علم الفلك بشكل كبير، وذلك من خلال:
1- الأدوات المتطورة: استخدام الأدوات المتطورة مثل المرصد الفضائي هابل وتلسكوبات أخرى، يمكن أن تساعد العلماء على دراسة النجوم والكواكب بشكل دقيق، وتساعد في تحديد التاريخ والتاريخ المناخي.
2- تحليل الحمض النووي: يمكن استخدام تحليل الحمض النووي للكشف عن أصول الأشخاص الذين عاشوا في الماضي، وتحديد أماكن تواجدهم، وعاداتهم، ومهاراتهم، وغير ذلك من المعلومات التي يمكن أن تساعد على فهم التاريخ بشكل أفضل.
3- مسح الأرض: باستخدام ميكانيكا المستخدمة في المركبات الفضائية الحديثة، يمكن تحديد تغيرات المناخ والبيئة على مر الأزمان وبالتالي فهم ديناميكية الحياة البشرية في الماضي.
4- التصوير الفضائي: يمكن الحصول على صور من الفضاء التي تظهر الأرض والأماكن التي عاش فيها البشر، وتساعد على تحديد وتفسير الآثار والتضاريس المختلفة التي اكتشفت في العالم.
بشكل عام، يمكن القول إن التقدم التكنولوجي قد حدث ثورة في دراسة علم الآثار وعلم الفلك، مما مكّن العلماء من الحصول على معلومات أكثر كفاءة ودقة عن حياة الإنسان في الماضي، وتفسير الأحداث القديمة التي لا تزال تشكل أهمية لدينا في الوقت الحاضر.