تحسّنت الأجهزة الحديثة الاتصال بطرق عديدة، منها:
1- توافر شبكات الجيل الرابع والخامس التي توفر سرعات إنترنت عالية وتمكن المستخدمين من الاتصال والتواصل بسرعة وسهولة.
2- زيادة عدد الإنترنت المتاحة وتوسع رقعة الاتصال، مما يساهم في توصيل الأفراد والشركات في مناطق بعيدة وأصعب البيئات.
3- تحسين أجهزة الاتصال ذاتية السرعة والأداء، فمن خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة بتحسين الكمبيوتر المحمول والهاتف الذكي والحاسوب الشخصي والأجهزة اللوحية، أصبح الاتصال أسرع وأكثر فعالية.
4- خدمات الاتصال السحابية، حيث أصبح بإمكان المستخدمين الوصول إلى حلول وخدمات الاتصال عن بعد من خلال الحوسبة السحابية، باستخدام الإنترنت، مما يشجع على التعاون والتفاعل والتقاسم لتحسين الخدمات والأنظمة.