تم الحفاظ على إرث أبو حنيفة النعمان عبر القرون من خلال عدة طرق، منها:
1- الحفاظ على كثير من أقواله وآرائه في الكتب العلمية والفقهية التي ألّفها تلاميذه وأتباعه.
2- نشر علمه وتوجيهاته بين الطلبة والشباب في دور العلم والمساجد، حيث تم تداول دروس ومحاضرات وكتب تعليمية تحتوي على وصاياه واقتباساته.
3- التراث الشفوي الذي نقل من جيل إلى آخر عبر الأسر والعائلات والإخوة، حيث تم تداول قصص وحديث عن أبو حنيفة وعلمه عبر الأجيال.
4- تأسيس مدارس وجامعات تحمل اسمه وتنشر علومه وأفكاره، مثل جامعة أبي حنيفة النعمان في العراق ومدارسه في الهند وباكستان وأفغانستان.
5- نشر كتب ودراسات وأنشطة بحثية حول حياة وفلسفة أبو حنيفة وأفكاره في الفقه والعلوم الشرعية.