يعتبر وادي العبقرية من أحد المناطق الأثرية الهامة في مصر، وهو معروف بتاريخه الحافل وجمال طبيعته الخلابة، وقد تم استخدام وادي العبقرية في الأدب والثقافة على النحو التالي:
1- الأدب: قدمت الأدباء في العصور القديمة والحديثة وصفًا مفصَّلًا لجمال وادي العبقرية، ومن بين هؤلاء الأدباء الشاعر الروماني أوفيديوس الذي قام بكتابة قصيدة بعنوان “الإزهار” والتي تناولت وادي العبقرية بشكل خاص.
2- الفن: استخدم الفنانون الوادي كمصدر إلهام لإنتاج أعمال فنية متنوعة، فقد رسم الفنانون الأجانب مثل الفنان الفرنسي فريدريك باركر في عشرينيات القرن العشرين “لوفر” مشهداً بوادي العبقرية، وكذلك المصريون في فن الجرافيتي.
3- السياحة: يعد وادي العبقرية من المعالم الأثرية الهامة التي تستقطب السياح من جميع أنحاء العالم، ويجذب السياح إلى المنطقة للاستمتاع بجمال الطبيعة وتجربة الرحلات الصحراوية والاستمتاع بمشاهدة الآثار المصرية القديمة مثل تلال الذهب وتماثيل الرمسيس.