يمكن مقارنة دراسة الأدب المقارن مع العديد من المجالات الأخرى، بما في ذلك:
1- دراسة الأدب بصفة عامة: إذ يتشابهان في البحث عن الفهم الأعمق للأدب وتحليله بشتى صوره.
2- العلوم الاجتماعية: فمثلاً ، يجري الدراسات المقارنة للأدباء في مناطق معينة ، والتي تنشأ من واقع اجتماعي وتدمج واقع اجتماعي بالتعاطي مع النصوص الأدبية.
3- علم النفس: لأن دراسة الأدب المقارن تتطلب فهمًا عميقًا للطبيعة البشرية وكيفية تأثير الأدب على المجتمعات والفرد.
4- تاريخ الفنون: حيث تتناول دراسة الأدب المقارن الأدب في سياقه التاريخي والفني ، وتحليله على أساس المدارس الأدبية والحركات الثقافية.
5- اللغويات المقارنة: لأن دراسة الأدب المقارن لا يمكن القيام بها بغير تحليل للغة الأدبية والتعاطي مع اللغات المختلفة التي يتم كتابة هذه الأعمال الأدبية بها.
6- العلوم الإنسانية بشكل عام: لأن دراسة الأدب المقارن تفترض الفهم الشامل لجوانب مختلفة من البشرية والحياة الإنسانية وكيف يصورها الأدب.