تطورت دراسة العناكب عبر السنوات من خلال العديد من الأبحاث والدراسات التي تم إجراؤها في مجالات عديدة. على الصعيد التاريخي، بدأttttt العلماء في دراسة العناكب في القرن الـ 18، ولكنها لم تتحقق إلا بعد ابتكار أدوات مثل المجهر الحديث والتي أتاحت النظر في التفاصيل الدقيقة للعناكب.
وقد أسهم العديد من الأفراد في تطوير دراسة العناكب، بما في ذلك العلماء البريطاني ريجنالد إنجليس، و العالم الألماني هيرمان لوبرت المتخصص في علم الحشرات و العناكب، والعالم الأمريكي إدوارد كيستر، الذي كان يدرس تصميم الشبكات العنكبوتية.
ومع تطور التكنولوجيا وعلوم الحاسوب، تم إنشاء قواعد بيانات ضخمة تحوي معلومات حول العناكب والتي تمت دراستها باستخدام تقنيات الصور وصور المجهر الإلكتروني. وتستخدم هذه القواعد بكثرة في البحث والدراسة الحديثة لإيجاد الحلول الفعالة للعديد من التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه عالم البيئة والحياة.