تطورت الأساطير اليابانية الحديثة عبر مرور القرون وتأثرت بعدد من الجوانب الثقافية والدينية والاجتماعية والفنية. في العصر الحديث، ازدهرت الأساطير في اليابان بفضل الشعراء والكتاب الذين بذلوا جهودًا كبيرة لإنشاء أعمال خيالية فريدة.
وتشمل الأعمال الأدبية التقليدية والحديثة التي نشأت في اليابان الكثير من الأساطير التي أسس لها الأدباء والشعراء والفنانون والفنانون المسرحيون، مما جعل الأساطير اليابانية مليئة بالجمال والتعقيد والرموز المتداخلة.
كما تأثرت الأساطير اليابانية بالديانات الشرقية الأخرى، مثل البوذية والشنتوية والتي شكلت قاعدة فكرية للعديد من الأساطير اليابانية المعاصرة. وقد تأثرت هذه الأساطير بالأحداث والظروف الاجتماعية والسياسية في اليابان وفي العالم، ومن ضمنها الحرب العالمية الثانية والتكنولوجيا والثقافة الشعبية.
ويمكن رؤية أثر الأساطير اليابانية الحديثة على الكثير من المجالات الفنية والثقافية في اليابان، من الفنون البصرية إلى الأفلام والمسلسلات التلفزيونية والألعاب الإلكترونية والمانغا.