تساعد الدراسات المستقبلية في إثراء البحث العلمي بعدة طرق:
1- تساعد على الكشف عن الاتجاهات المستقبلية للتطورات والتحولات في العالم، وما سيؤثر على التكنولوجيا والثقافة والاقتصاد والسياسة.
2- تساعد على فهم تلك التغييرات وتحليلها وتوقع ما ستؤول إليه المستقبل في ضوء المعطيات الحالية.
3- تساعد على تحديد الجوانب الهامة للبحث العلمي في المستقبل، على أساس واقعي وأبعد من الحاضر، وتوجيه الاهتمامات والجهود في تلك الجوانب الحيوية.
4- تساعد في تحديد احتياجات المجتمع والدولة والشركات والمؤسسات في المستقبل، وتوجيه البحث العلمي لتلبية احتياجاتهم ومتطلباتهم المستقبلية.
بشكل عام ، فإن الدراسات المستقبلية تحسن من فهمنا للعالم المستقبلي ، وتساعدنا في الاستعداد للتحديات والتغييرات القادمة وتحسين جودة الحياة في المستقبل.