تؤثر الرفاهية على العلاقات الاجتماعية والعائلية بطرق مختلفة، ومنها:
1- زيادة في الوقت المتاح: يمتلك الأشخاص الذين يعيشون في بيئة رفاهية وعيش مريح مزيدًا من الوقت المتاح لقضائه مع العائلة أو الأصدقاء.
2- زيادة في الاهتمام بالصحة واللياقة البدنية: يعتني الأشخاص الذين يعيشون في بيئة رفاهية بصحتهم ويقومون بمزاولة أنشطة رياضية مختلفة، مما يزيد من فرصة تواجدهم في المجتمع وتعرفهم على أشخاص جدد.
3- تحقيق الإنجازات المهنية: يمكن للأفراد في بيئة رفاهية الحصول على حياة مهنية متوازنة وناجحة ، وهذا يزيد من ثقتهم بأنفسهم ويمكن أن يؤدي إلى علاقات اجتماعية أكثر نضجاً وتوازناً.
4- اتصالات اجتماعية متعددة: يمكن للأشخاص في بيئة رفاهية أن يكون لديهم وسائل الاتصال المتعددة مثل الإنترنت والهاتف الذكي والحاسوب اللوحي ووسائل التواصل الاجتماعي، وذلك يزيد من فرصتهم للاتصال مع الأصدقاء والأقارب.
5- تحسين جودة الحياة بشكل عام: يمكن للأفراد الذين يعيشون في بيئة رفاهية أن يشعروا بالرضا على مستوى الحياة العامة، وهذا يمكن أن يساهم في تصميم حياة اجتماعية وعائلية أفضل وأكثر استقراراً.