تؤثر التكنولوجيا والوسائط الرقمية بشكل كبير على التعلم الهادف. إليك بعض الأشكال التي تتخذها هذه الآلات:
1. الدروس عبر الإنترنت: من خلال لقاء الفصل الافتراضي، يمكن للطلاب متابعة الدروس في الوقت الحقيقي وتلقي التعليم عن بُعد.
2. المحتوى التعليمي المتحرك: يعتبر الوضع المرئي لمكونات المعرفة مفيدًا للغاية، حيث يمكن توضيح الخطوات والأساليب بشكل مفصل.
3. منصات عبر الإنترنت: بفضل التطوير المستمر في المنصات التعليمية عبر الإنترنت، فإن الطلاب يمكنهم الدخول إلى مكتبات الوسائط المتعددة والمعلومات الإضافية دون الحاجة إلى المكتبة العادية.
4. المنصات الاجتماعية: تجتذب المنصات الاجتماعية عددًا كبيرًا من المستخدمين، وتوفر لهم منصة لتبادل الأفكار والخبرات والأساليب المختلفة في المجالات التي يتعلمونها.
5. تطبيقات الهواتف الذكية: يمكن الوصول إلى المواد التعليمية بسهولة من خلال استخدام التطبيقات المحمولة، مما يجعل التعلم أكثر سلاسة ويوفر فرصًا أكبر للطلاب للتعلم والتطبيق العملي.