سالوست عبارة عن فلسفة معينة تأثرت بشكل كبير بالفلسفة الإغريقية. حيث تم تطويرها في العصور الوسطى بواسطة الفلاسفة المسلمين واليهود والمسيحيين، الذين درسوا ونقدوا واستفادوا من أفكار الفلاسفة الإغريق مثل أفلاطون وأرسطو وأفلاطون وأرسطو وأرسطو وأرسطو.
واحدة من الطرق التي تأثر بها سالوست بالفلسفة الإغريقية هي في التفكير المعرفي. فقد تم تطوير سالوست في سياق البحث والنقاش والمناقشة المستندة إلى الأدلة المنطقية والفلسفية. كما تطرقت سالوست إلى مجموعة متنوعة من المواضيع التي تمت مناقشتها في الفلسفة الإغريقية، مثل الوجود والحقيقة والعدل والأخلاق.
واحدة من الأفكار الرئيسية في سالوست التي تأثرت بالفلسفة الإغريقية هي فكرة الوجود البشري والغرض النهائي للحياة. واعتبرت الفلاسفة الإغريق أن الغرض النهائي للإنسان هو السعادة والتحقق الشخصي. وقد استلهمت سالوست هذا المفهوم ودرسته ونقدته وتطورت منه فلسفتها الخاصة حول الحياة والإنسانية.
بصفة عامة ، فإن سالوست قد تأثرت بالفلسفة الإغريقية في نهجها الفلسفي ومنهجيتها ومفاهيمها الفلسفية. ومن خلال دراسة ونقد الفلاسفة الإغريق والاستفادة من أفكارهم ، استطاعت سالوست تطوير فلسفتها الخاصة وإسهاماتها الفريدة في الفلسفة.