تتأثر الموارد المائية بشكل كبير بتغير المناخ في المنطقة، حيث يؤدي ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض كميات الأمطار وتغير أنماط الهطول إلى تغير في الدورة الهيدرولوجية وتلف في البيئة المائية. ويمكن أن يتضمن ذلك:
1- نقص في كميات المياه المتاحة للاستخدامات البشرية والزراعية والصناعية.
2- زيادة في تدهور الجودة المائية بسبب زيادة التلوث وانخفاض كميات المياه الجارية.
3- تراجع في مستوى المياه الجوفية بسبب انخفاض كميات المياه الهاطلة.
4- ارتفاع مستوى البحر وغمر المناطق الساحلية مما يؤدي إلى زيادة الملوحة والتلوث البحري.
لذلك، يتطلب تغير المناخ معالجة فورية وجديدة لإدارة الموارد المائية وتطوير استراتيجيات مستدامة لتحقيق أمن المياه في الوقت الحالي والمستقبل.