تأثر التعلم عن بعد بشكل كبير بالوباء، حيث أن العديد من المدارس والجامعات على مستوى العالم اضطرت إلى إغلاق أبوابها والانتقال إلى التعلم عن بعد. ومن بين التأثيرات الملحوظة:
1- التأثير على جودة التعليم: عدم امكانية الطلاب التواصل والتفاعل مع المدرسين والطلاب الاخرين بشكل مباشر يمكن أن يؤثر على جودة التعليم وفهم المفاهيم.
2- التأثير على الطلاب الذين يحتاجون إلى دعم إضافي: بعض الطلاب يحتاجون إلى دعم إضافي لفهم الموضوعات بشكل جيد، وعند التعلم عن بعد قد يكون من الصعب توفير هذا الدعم.
3- التأثير على الصحة العقلية: العزلة والتباعد الاجتماعي قد يؤثر على الصحة العقلية للطلاب والمدرسين، وقد يشعرون بالملل وعدم الارتياح.
4- التأثير على التقدم التعليمي: قد يؤثر التعلم عن بعد على تقدم الطلاب التعليمي وسرعة انتهاء الدراسة، في حالة وجود صعوبات في الاستيعاب والفهم.
5- التأثير على المدرسين: يمكن أن تكون التدريس عن بعد تحديًا للمدرسين، وقد يحتاجون إلى تكيف مع الطريقة الجديدة للتعليم والتعلم، وقد يشعرون بالإرهاق والضغط في بعض الأحيان.